في القرون الوسطى لدى الشعوب الغربية كانو يفرقون بين معاملة المذنب من السلاطين ولامراء وعامة الشعب الفقير
في حين كانت الدولة الاسلامية في اوج قوتها وعدلها، فلا فرق بين غني وفقير، اما الان، فقد استوردنا دساتير وتقاليد غربية قديمة لم يعودو بالحاجة اليها لانها ليست '' عادلة '' لنا نحن العالم الثالث،
ووجهو نظرتهم في العدل والمساواة الى زمن الدولة الاسلامية ودستورها الماضي والحاضر والمستقبل.
في حين كانت الدولة الاسلامية في اوج قوتها وعدلها، فلا فرق بين غني وفقير، اما الان، فقد استوردنا دساتير وتقاليد غربية قديمة لم يعودو بالحاجة اليها لانها ليست '' عادلة '' لنا نحن العالم الثالث،
ووجهو نظرتهم في العدل والمساواة الى زمن الدولة الاسلامية ودستورها الماضي والحاضر والمستقبل.