******حَتّى
بَلَغتُ إِلى
ذُرى الجَوزاءِ ما
زِلتُ مُرتَقِياً
إِلى العَلياءِ
فَهُنَاكَ
لا أَلْوِي
عَلى مَنْ
لاَمَنِي******خوْفَ
المَمَاتِ
وَفُرْقَة
ِ الأَحْياءِ
فلأغضبنَّ
عواذلي وحواسدي******ولأَصْبِرَنَّ
عَلى قِلًى
وَجَوَاءِ
ولأَجهَدَنَّ
عَلى اللِّقَاءِ
لِكَيْ أَرَى******ما
أرتجيهِ أو
يحينَ قضائيِ
ولأَحْمِيَنَّ
النَّفْسَ
عَنْ شهَوَاتِهَا******حَتَّى
أَرَى ذَا
ذِمَّة ٍ
وَوَفاءِ
منْ
كانَ يجحدني
فقدْ برحَ
الخفا******ما
كنتُ أكتمهُ
عن الرُّقباءِ
ما
ساءني لوني
وإسمُ زبيبة
ٍ******إنْ
قَصَّرَتْ
عَنْ هِمَّتي
أعدَائي
فَلِئنْ
بَقيتُ لأَصْنَعَنَّ
عَجَائِباً******ولأُبْكمنَنَّ
بَلاَغَة َ
الفُصحَاءِ
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire